14‏/01‏/2018

منحنى تأثير دانينغ كـروجر Dunning Kruger Effect .

منحنى تأثير دانينغ كـروجر Dunning Kruger Effect .. دراسة طويلة معقدة هدفها رصد تدرج مستوى التفكير والخبرات والمهارات الخ ... المهم ، نتيجتها رسم علاقة بين مستوى ( الثقة ) و ( المعرفة ) لأي شخص ..
====
- في الأول انت جـاهل ومعرفتك محدودة جداً .. في نفس الوقت ثقتك بنفسك ( وانت جاهل ) مرتفعة جداً ، لحد ما توصل لـ قمة الغباء Peak Of Stupidity ..
- بمرور الوقت ، تبدأ تحس بغباءك .. فتبدأ ثقتك في نفسـك تنهـار تدريجياً مع وجود مصدر معرفي ورصد لظواهر محيطة .. لحد ما توصل لقــاع الشك او اليأس ، أو الـ Valley of Despair ..
- وجودك في قاع الشك يخليك تسعى للمعرفة بشكل أكبر ، فتبدأ تتعلم وتعرف وتقرا وتفهم ، وعيك يزيد ، وثقتك تبدأ تزيد تدريجياً مرة أخرى مدعـومة بالمعرفة المرة دي ، مش الجهـل ..
- توصل لمرحلة التنويـر ( Slope Of Enlightenment ) ، المنطقة الوسطى اللى تخليك أكثر حكمة Wisdom ، وهدوء ووعي ، وبوادر قدرة على التمييز بين المفيد والفارغ ..
- لحد ما تروح لمنطقـة معرفية متقدمة تخليك تضمن استمرار تحصيلك المعرفي Plateau of sustainability ، وزيادة ثقتك بنفسك لحد ما توصل لمرحلة الـ Guru أو العالم او العارف أو الخبير ..
- ولما توصل لمرحلة العالِم ، الفاهم ، الخبير .. بيكون عندك وعي كافي انك واعي ، وعندك وعي كافي بذكاء وغباء الآخرين ، وقادر تميّـز انت واقف فين .. ثقتك في نفسك بتكون عالية ، ( لكن بتكون أقل من ثقـة الجاهل بنفسه ) برضو ..
====
المنحنى دا بيفسرلك كل ظواهر الحياة تقريباً .. شغلك .. حياتك .. مستواك الوظيفي .. الإرهاب .. التطرف .. مستوى العصبية في المجتمع .. الاكتئاب .. تطور دول وتخلف دول .. تنميتك لمهارة جديدة .. الخ ..
كلنا بنمر بتأثير دانينغ كروجر بكل مراحله ، مفيش حد بيتولد من بطن امه Guru ونابغة .. ولازم نساعد بعض ، أو نستحمل بعض على الأقل .. لكن الخطر ان فيه ناس أخرهم انهم يتحشروا في ( قمة الغباء ) ، وناس بيستمروا في ( قاع الشك ) دون أي تقدم للأمام إطـلاقاً ..
الفئتين دول هما سبب تعاسة أي مجتمع أو اسرة أو تجمّع او شركة الخ ،غالبا صوتهم عالي ، جهلة ، متخلفين ، أشرار ، عصبيين ، مزعجين ، ترولز ، شتّـامين .. ببساطة لأن دي ملامح المرحلة اللى هما فيها ، ومش عارفين يطلعوا منها خطوة للامام ..
يارب منبقاش منهم ..
ملحوظة : ترجمة المصطلحات للتبسيط مش ترجمة حرفية..

copied
زورونا على 

    09‏/01‏/2018

    visualcv | سيرة ذاتية مرئية ( مثير للصورة الذهنية )

    نتيجة بحث الصور عن ‪visualcv‬‏في CV دلوقتي موجودة شكل أحلي وأجمل بتتسمي Modern CV or Smart CV .
    بتبقي منظمة أكتر وشكلها جميل. 
    دي بعض المواقع الي بتعمل النوع ده :
    اتفضلو
    http://iqresume.com/
    http://www.hloom.com/resumes/
    https://www.visualcv.com/
    http://www.fancy-resumes.com/
    https://www.resume.com/
    http://cvmkr.com/
    http://www.doyoubuzz.com/us/
    لو هتعمل نسخة منها لازم برده يكون عندك نسخة من الـ Classic CV
    قبل ده كله لازم تعرف هتكتب ايه في الـ CV نفسها

    02‏/01‏/2018

    5 أفكار تسويقية إبداعية للمشاريع الصغيرة تزيد بها مبيعاتك



    يعاني معظم اصحاب المشاريع الصغيرة من صعوبة التسويق لنقص الموارد المالية وصعوبة إرضاء ذوق المستهلك والالتزامات الأخرى المرتبطة بالعملية التسويقية لكن المشروع الصغير لديه ميزة أخرى في هذا الإطار وهي ظهور نتائج المبادرات التسويقية بسرعة أكبر في هده التدوينة سنتعرف على افضل 7 افكار تسويقية وابداعية تزيد بها مبيعاتك



    1. إضافة صور

    تميل الشركات الصغيرة للترويج لمنتجاتها من خلال توزيع رسائل إعلانية على صناديق البريد الخاصة بالمنازل القريبة من مقر النشاط، وينصح التقرير بإضافة رسالة خاصة موجهة للمجتمع المحيط شريطة أن تكون مرتبطة بنوع النشاط، وكذلك إرفاق صورة شخصية مرحة لصاحب النشاط وهو مع أسرته أو فريق عمله أو موقع شركته مع الرسالة توضح له دلك


    2. استضافة حفل للحي
    يمكن دعوة سكان الحي لحفل اجتماعي محلي، فيتم استئجار أدوات للشواء وتقديم مشروبات مجانية، وبهذه الطريقة يصبح النشاط مرتبطاً في أذهان المستهلكين بالأجواء الاحتفالية المبهجة، بل ويمكن أن يلفت هذا الأسلوب أنظار وسائل الإعلام فتسلط الضوء على الحدث فيحظى النشاط بدعاية مجانية ممتازة. ويمكن لهده الفكرة ان تساعد في احياء علامتك التجارية وتكسب نوعا من الحب

    3. تكثيف النشاط الاجتماعي

    بناء العلامة الشخصية على نفس الدرجة من أهمية بناء العلامة التجارية بل قد تتجاوزها في تعزيز صورة النشاط، ويٌنصح بتكثيف النشاط الاجتماعي لصاحب الشركة في المجتمع المحلي الذي يخدمه مثل الاشتراك في أنشطة النوادي المحلية والمؤسسات المدنية أو السعي للحصول على مناصب صغيرة بالمجلس المحلي للمدينة وغيرها من الوسائل التي تزيد الدور الاجتماعي للشخص وتساعد كثيراً على نمو أعماله.

    4. توزيع أغراض مجانية

    شركات كبرى مثل “كوتسكو” ــ إحدى أكبر مؤسسات البيع بالجملة في الولايات المتحدة ــ تلجأ لتلك الوسيلة لتعزيز سمعة علامتها، فهي تقوم بتوزيع مواد غذائية ذات جودة عالية مجانا بصفة منتظمة، وهي وسيلة جيدة للتسويق لأنشطة الأعمال بصفة عامة مهما بلغ حجمها، فينصح صاحب النشاط بتوزيع بعض الأغراض المجانية المناسبة في المواقع المختلفة مثل المعارض التجارية والمناسبات الاجتماعية



    5. عمل خصومات 

    المواقع الالكثرونية او حتى اصحاب المحلات من حين لاخر يثومون بعمل خصومات سواء للسلع المكدسة التي لم تباع او لزيادة الحركة وتوزيع المنتجات في فترات التي تكون منعدمة البيع

    01‏/01‏/2018

    أخطاء تُدمِّر مستقبلك المهني دون أن تدرك



    اخطاء مهنية قاتلة
    اخطاء مهنية قاتلة

    إذا كنت في العشرينيات من عمرك، فإنك في مرحلة وضع الأساس لمستقبلك المهني، وسيكون مفيداً لك إذا استطعت أن تتجنب الأخطاء الشائعة التي يميل معظم الأشخاص إلى الوقوع بها في هذه المرحلة الفارقة من العمر.
    حددت صحيفة الإندبندنت البريطانية مجموعة من الممارسات الخاطئة التي تهدد بتدمير المستقبل المهني للمرء دون أن يدرك، فهذه العادات الخاطئة تفسد العلاقات وتحد من القدرة على الإنتاجية والتطور الوظيفي.

    1.انتقاد المديرين

    يُنصح بتجنب التحدث عن عيوب المديرين في غيابهم أو حتى انتقادهم في وجودهم، فإشعار المدير بأنه على خطأ أو التشكيك في كفاءته للإدارة يضع الموظف في خطر كبير، وتتراوح النتائج من تجاوز الموظف في الترقيات وحتى الفصل من الوظيفة.

    2.عدم تقبُّل التعلم من الآخر

    بعض الموظفين يتصرفون وكأنهم على دراية بكل الأمور وأنهم لا يحتاجون إلى أي إرشادات من الآخرين، وهذا يعطي انطباعاً سيئاً عن الموظف باعتباره شخصا مغرورا ومتعجرفا، وهذا التوجه يضر بفرص الموظف نفسه في تنمية مهاراته وتطوير ذاته.
    3.إلقاء اللوم على الآخرين
    الأشخاص الذين يميلون إلى إلقاء اللوم على الآخرين غالباً ما يفتقرون إلى المهارات والخبرة اللازمة لإنجاز الأعمال، كما يفتقدون للحكمة والسلوكيات الملائمة في التعامل مع الآخرين، وهذه الممارسات تعطي انطباعاً عن المرء بأنه شخص “تصادمي وغير محبوب”، وفرص تطور الأشخاص غير المقبولين ممن حولهم ضئيلة للغاية.

    4.عدم السيطرة على الانفعالات

    يجب على الموظف السيطرة على انفعالاته في محيط العمل وعدم إظهار مشاعر الغضب أو الإحباط التي تنتابه أياً كانت الأسباب، فإبراز تلك الانفعالات يوحي للرؤساء ورفقاء العمل عدم قدرة الشخص على السيطرة على مشاعره وهو ليس انطباعاً جيداً خاصة عندما يتعلق الأمر بمجال العمل.
    5.افتقاد الثقة في القدرات الشخصية
    بعض الأشخاص يفتقدون إلى الثقة في إمكانياتهم، ولديهم قناعة داخلية بعدم قدرتهم على إنجاز المهام، وهذا بمثابة “قتل للذات”، فشعور المرء بالعجز عن القيام بالمهمة أو المشروع الموكل إليه يضعف بالفعل قدرته على الإنجاز ويضمن فشله في النهاية في أداء الأعمال المكلف بها.

    6.المماطلة

    هذه من أسوأ الصفات التي قد تتواجد في أي شخص خاصة الموظفين، فالأشخاص المماطلون لا يقومون بواجباتهم في الوقت المحدد لها، وينتظرون التوقيت الأمثل لظروفهم للقيام بها، وهذا يعطي انطباعاً للمحيطين بعدم الالتزام وعدم القدرة على إنجاز المهام في الوقت المناسب.

    7.الشكوى المتكررة

    هناك العديد من الأشخاص الذين يدمنون الشكوى من كل الأمور، فيشتكون دائماً من السياسات والأشخاص وأسلوب الإدارة، وهؤلاء عادة ما يركزون على المشكلة القائمة دون التفكير في حلول مناسبة لها، وفي هذا الصدد يُنصح بتقبل الأمور التي تخرج عن سيطرة المرء والتي لا يكون في مقدوره تغييرها، أو اقتراح توصيات إيجابية لإحداث التغيير المطلوب، أما الشكوى السلبية الدائمة فهي أمر غير مقبول ومزعج للآخرين.

    8.ضعف الثقة بالذات والخجل المفرط

    ضعف الثقة بالنفس والتقليل من شأن الذات يعد سببا رئيسيا للجمود الوظيفي، ويتضمن ذلك التردد والسلبية والخجل المفرط، وجميعها مواصفات تضعف قدر الموظف لدى رؤسائه، وقد تدفعهم لفصله، على الجانب فإن الإفراط في الثقة يعد عادة ذميمة أيضاً، فهي تُعطي انطباعا بالغطرسة مما يؤدي لنفس النتيجة المدمرة، وعلى المرء أن يوازن في تقديره لذاته، فلا يبالغ في تقديرها ولا يبخسها حقها.
    9.كراهية العمل او الوظيفة
    ليس جميع الأشخاص محظوظين بالعمل في الوظائف التي يحبونها ويحلمون بالعمل بها، لكن كراهية المرء للوظيفة التي يعمل بها تحد من قدرته على الإبداع وتمنعه من إظهار مهاراته الحقيقية في إنجاز المهام التي يتلقى راتبه من أجلها، وينصح الخبراء بتبني رؤية أكثر موضوعية للأمور بالتركيز على الجوانب الإيجابية للوظيفة وتقبلها.

    10.الشعور بعدم وجود فرص عمل أفضل

    الكثيرون لديهم هذا الشعور بصعوبة إيجاد وظائف أفضل من تلك التي يقومون بها، ويصبح هذا الشعور هو الدافع المتحكم في تصرفاتهم وقراراتهم مما يضر بوضعهم المهني الحاضر والمستقبلي، فيجب أن يُقنع الشخص ذاته بأن لديه من المهارات والخبرة ما يؤهله لإيجاد فرص عمل أفضل.
    11.الخوف من المبادرة
    يُنصح بالمشاركة النشطة والمسؤولة في تطوير منظومة العمل، فهي ترفع شأن الموظف وتزيد تقديره لدى الرؤساء والموظفين، أما العزوف عن التعبير كعدم الإفصاح عن الأفكار المبتكرة التي تجول بخاطر المرء أو تجنب توجيه استفسارات عن الأمور المختلفة فتقلل من شأن الشخص، وتوحي للجميع بأنه شخصية ضعيفة يمكن توجيهها بسهولة.

    12.التوقف بعد التقاعد

    معظم الأشخاص يتوقفون عن العمل وتطوير الذات بمجرد بلوغهم سن التقاعد، وقد يقلل هذا من قدرهم في أعين الآخرين، فالطرف الآخر لا يأبه للإنجازات التي قام بها الشخص في الماضي مهما بلغت قيمتها، ويعتمدون في حكمهم عليه على وضعه الحاضر ومدى الجهد المبذول للتقدم والتطور.
    كانت هذه 12 من الممارسات و السلوكيات الخاطئة التي قد تضر بالمستقبل الوظيفي للمرء. والمشكلة لا تكمن في ارتكاب بعض من هذه الأخطاء، بل المشكلة هي أن لا يدرك المرء هذه العيوب حتى يبدأ في إصلاحها، فيستمر في تكرار الأخطاء التي تدفع الآخرين للسخط عليه أو كراهيته أو عدم الوثوق به فتضر بحياته المهنية والشخصية.

    مشاركة مميزة

    استراتيجيات الانطلاق الناجح للشركات الناشئة - من الفكرة الى التنفيذ

      إذا كنت ترغب في تعزيز خطوتك الأولى في عالم ريادة الأعمال، أو إذا كنت تمتلك فكرة لمشروع ناشئ وترغب في تحويلها إلى شركة ناجحة، أو لديك شركة ...

    الأكثر مشاهدة