اضطراب الشخصية الحدية هو مرض عقلي يتميز بحلول الاندفاع وعدم الاستقرار في المزاج، والصورة الذاتية، والعلاقات الشخصية. ويوصف أصحابه بوجودهم في منطقة ما بين العصاب والذهان, حيث المزاج والسلوك المتغير وغير العادي.
يرى المصاب باضطّراب الشّخصية الحديّة صورته مشوهة، مما يجعله يشعر بأن لا قيمة له وبأن به خلل في الأساس ، وقد يكون غضبه، واندفاعه، والتّقلّبات المتكرّرة في المزاج سبباً في إبعاد النّاس عنه، بالرّغم من أنّه يتوق للعلاقات التي تسودها المحبّة .
أعراضه..
1- الملل المزمن أو مشاعر الفراغ .
2- صعوبة السيطرة على نوبات الغضب الشديد .
3- تراود أفكار العظمة عند التعرض لظروف ضاغطة .
4- انعدام الاستقرار في العلاقات الشخصية .
5- عدم اليقين المستمرة حول صورة الذات، والأهداف طويلة الأجل، والصداقات والقيم .
6- تهديدات متكررة بالانتحار أو بالسلوكيات المضر بالنفس .
7- سلوكيات متهورة تؤدي إلى نتائج سلبية وضيق نفسي مثل الإنفاق المفرط اللقاءات الجنسية استخدام المخدرات السرقة .
أنواع العلاج الممكنة لهذا الاضطرب ..
1- استخدام مضادات الذهان للتحكم في غضب المصاب وعدوانيته وفي نوبات الذهان القصيرة كذلك تستخدم مضادات الاكتئاب .
2- العلاج النفسي:
يشكّل العلاج النّفسي نواة العلاج لاضطّراب الشخصيّة الحديّة، ويُقسم إلى نوعين رئيسيّين:
أ) العلاج الجدلي السلوكي..
تم إعداد هذا العلاج خصيصًا لعلاج هذا الاضطّراب، ويتم بشكل عام عن طريق استشارة فردية، أو جماعية، أو هاتفية. ويستخدم أسلوبًا يعتمد على المهارات ليتعلم المريض كيفية تنظيم مشاعره، وتحمل المحن، وتحسين العلاقات الشخصية.
ب) نقل التركيز النفسي..
ويتمحور هذا العلاج حول العلاقة بين المريض والمعالج، حيث يساعد المريض على فهم مشاعره والصعوبات التي تنشأ في هذه العلاقة، ويمكن أن يستعمل المريض بعدها ما تعلمه في علاقات أُخرى.
3- العلاج السلوكي .. بتعديل سلوك المريض .
أسس و قواعد لابد من معرفتها:
1- يمكن أن يكون العلاج بشكل فردي أو جماعي.
2- لا تضع أبدًا في حسبانك بأن فترة العلاج ستكون وجيزة.
3- لابد أن يبدأ العلاج بعلاقة قوية بين المصاب والمعالج, قائمة على المساعدة.
4- يقع على المعالج الدور الأكبر في عملية العلاج, وعليه أن يكون الموجه له.
5- لابد أن تتوافر لدى المعالج المرونة لمواكبة المستجدات المحيطة.
6- لابد من وضع أدوار واضحة بين المعالج والمصاب وتحمل مسؤوليتها.
7- لابد للمعالج و المصاب أن يضعا هرمًا للأولويات المشتركة بينهما, وتحديد الموضوعات.
يرى المصاب باضطّراب الشّخصية الحديّة صورته مشوهة، مما يجعله يشعر بأن لا قيمة له وبأن به خلل في الأساس ، وقد يكون غضبه، واندفاعه، والتّقلّبات المتكرّرة في المزاج سبباً في إبعاد النّاس عنه، بالرّغم من أنّه يتوق للعلاقات التي تسودها المحبّة .
أعراضه..
1- الملل المزمن أو مشاعر الفراغ .
2- صعوبة السيطرة على نوبات الغضب الشديد .
3- تراود أفكار العظمة عند التعرض لظروف ضاغطة .
4- انعدام الاستقرار في العلاقات الشخصية .
5- عدم اليقين المستمرة حول صورة الذات، والأهداف طويلة الأجل، والصداقات والقيم .
6- تهديدات متكررة بالانتحار أو بالسلوكيات المضر بالنفس .
7- سلوكيات متهورة تؤدي إلى نتائج سلبية وضيق نفسي مثل الإنفاق المفرط اللقاءات الجنسية استخدام المخدرات السرقة .
أنواع العلاج الممكنة لهذا الاضطرب ..
1- استخدام مضادات الذهان للتحكم في غضب المصاب وعدوانيته وفي نوبات الذهان القصيرة كذلك تستخدم مضادات الاكتئاب .
2- العلاج النفسي:
يشكّل العلاج النّفسي نواة العلاج لاضطّراب الشخصيّة الحديّة، ويُقسم إلى نوعين رئيسيّين:
أ) العلاج الجدلي السلوكي..
تم إعداد هذا العلاج خصيصًا لعلاج هذا الاضطّراب، ويتم بشكل عام عن طريق استشارة فردية، أو جماعية، أو هاتفية. ويستخدم أسلوبًا يعتمد على المهارات ليتعلم المريض كيفية تنظيم مشاعره، وتحمل المحن، وتحسين العلاقات الشخصية.
ب) نقل التركيز النفسي..
ويتمحور هذا العلاج حول العلاقة بين المريض والمعالج، حيث يساعد المريض على فهم مشاعره والصعوبات التي تنشأ في هذه العلاقة، ويمكن أن يستعمل المريض بعدها ما تعلمه في علاقات أُخرى.
3- العلاج السلوكي .. بتعديل سلوك المريض .
أسس و قواعد لابد من معرفتها:
1- يمكن أن يكون العلاج بشكل فردي أو جماعي.
2- لا تضع أبدًا في حسبانك بأن فترة العلاج ستكون وجيزة.
3- لابد أن يبدأ العلاج بعلاقة قوية بين المصاب والمعالج, قائمة على المساعدة.
4- يقع على المعالج الدور الأكبر في عملية العلاج, وعليه أن يكون الموجه له.
5- لابد أن تتوافر لدى المعالج المرونة لمواكبة المستجدات المحيطة.
6- لابد من وضع أدوار واضحة بين المعالج والمصاب وتحمل مسؤوليتها.
7- لابد للمعالج و المصاب أن يضعا هرمًا للأولويات المشتركة بينهما, وتحديد الموضوعات.